منتديات الحجاز الثقافية  

 


استرجاع كلمة المرور طلب كود تفعيل العضوية تفعيل العضوية
العودة   منتديات الحجاز الثقافية ( ثقافية - تاريخية - أجتماعية ) - alhjaz forums of cultural > منتديات الأسرة الحجازية - Hjazi Family Forums > الصحة و طب الأسرة > الرقية الشرعية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-10-2009, 10:40 PM   #1
الياسمين
الإدارة
منتديات الحجاز الثقافية
 
الصورة الرمزية الياسمين
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: الحجاز
المشاركات: 6,336
معدل تقييم المستوى: 200
الياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to behold
Nanfa 2006101519 الكهانة والعرافة، والتنجيم، والطيرة، والخط على الرمل وما يلحق به.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



الكهانة والعرافة، والتنجيم، والطيرة، والخط على الرمل وما يلحق به.




هناك أعمال يمكن إلحاقها بالسحر لما بينهما من التشابه والاشتراك في ادعاء علم الغيب، أو سلوك الطرق المحرمة في الوصول إلى ذلك.
ومن أشهر تلك الأنواع: الكهانة والعرافة، والتنجيم، والطيرة، والخط على الرمل وما يلحق به.

وفيما يلي من سطور بيان لتلك الأنواع، وما يتعلق بها من أحكام:

أولاً: الكهانة والعرافة
1- مفهوم الكهانة والعرافة:

قيل: إنهما بمعنى واحد يطلقان على الحازي، والطبيبِ، وكلِّ مَنْ يتعاطى علماً دقيقاً
انظر لسان العرب مادة (كهن)، ومادة (عرف) 17/244-245، و11/142، والمصباح المنير 2/53.

وقيل: إن الكاهن هو مَنْ يتعاطى الخبر عن الكائنات في مستقبل الزمان، ويدَّعي معرفة الأسرار سواء كان له تابع من الجن، ورئيٌّ يلقي إليه الأخبار، أو كان ممن يزعم أنه يعرف الأمور بمقدمات يُسْتَدَلُّ بها على مواقعها مِنْ كلامِ مَنْ يسأله، أو فعله، أو حاله.

وقيل: بل هذا الأخير هو العراف الذي يدعي معرفة الشيء المسروق، ومكان الضالة، ونحوها.
وقيل: الكاهن مَنْ يخبر عن الغيب الماضي والمستقبل، والعراف من يخبر عن الماضي.[2]
يقول ابن عابدين-رحمه الله-: "الكاهن قيل: هو الساحر، وقيل: هو العراف الذي يُحدِّث ويتخرص.
وقيل: مَنْ له مِنَ الجن مَنْ يأتيه بالأخبار".[3]
2- وجه إلحاق الكهانة والعرافة بالسحر: ألحقت الكهانة والعرافة بالسحر لأمور، منها:
أ- لكونهما مشابهين له من جهة الإخبار بما يخفى على الآخرين.
ب- أن فيهما ادعاءً لعلم الغيب كحال السحر.
جـ- أنهما سبيل لسلوك الطرق المحرمة للوصول إلى المغيبات.[4]
د- أنهما طريق لفتح باب الخرافة، والدجل، والتعلق بغير الله -جل وعلا-.

ثانياً: التنجيم

1- مفهوم التنجيم:
أ- التنجيم في اللغة:
مصدر الفعل: نَجَّمَ، مأخوذ من النجم، وهو الكوكب، وهو اسمُ علمٍ على الثريا.[5]
والمنجم والمتنجم: الذي ينظر في النجوم ويحسب مواقيتها وسيرها.[6]

ب- التنجيم في الاصطلاح:

هو ادعاءُ معرفةِ أحكامِ النجوم المتعلقة بالعالم السفلي، وتأثيرات النجوم فيه.[7]
وعرفه شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- بقوله: "هو الاستدلال على الحوادث الأرضية بالأحوال الفلكية، والتمزيج بين القوى الفلكية، والقوابل الأرضية
(انظر مجموع الفتاوى 35/192.)

وعرفه ابن خلدون -رحمه الله- بقوله: "ما يزعمه أصحاب هذه الصناعة من أنهم يعرفون الكائنات في عالم العناصر قبل حدوثها من قِبل معرفة قوى الكواكب وتأثيرها في المولِّدات العنصرية مفردة ومجتمعة، فتكون لذلك أوضاع الأفلاك والكواكب دالة على ما سيحدث من نوع من أنواع الكائنات الكلية والشخصية
(مقدمة ابن خلدون ص519-520.)

2- وجه إلحاق التنجيم بالسحر: دراسة هذا العلم من جهة معرفة خصائص الأجرام العلوية، وأبعادها، وحركاتها ليس داخلاً في موضوع السحر.

وإنما يدخل في السحر، وكونِه أَحَدَ أنواعه من جهة سحر الذين كانوا يعبدون الكواكب، ويزعمون أنها هي المدبرة لهذا العالم، ومنها تصدر الخيرات والشرور، والسعادة والنحوسة.
وهؤلاء هم الذين بعث الله لهم إبراهيم -عليه السلام- مبطلاً لمقالتهم، وهؤلاء يعتقدون أن لهذه الكواكب إدراكاتٍ روحانيةً، إذا قوبلت بما يناسب روحانيتَها من البخور واللباس كانت مطيعةً لمن صنع ذلك، عاملةً له ما يريد.

ولا شك بأن هذا الاعتقاد باطل، وشرك، وهو المنحى الذي يتوارثه السحرة؛ ليضللوا به الخلق، ويوحوا إليهم بأن هذه الأجرام العلوية تتصرف في العالم السفلي، وأنها فاعلة لما يحدث فيه.[10]
فهذا وجه إلحاق التنجيم بالسحر، ولهذا قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "ما اقتبس رجل علماً من النجوم إلا اقتبس بها شعبة من السحر زاد ما زاد
11] أخرجه أبو داود (3905)، وابن ماجه (3771)، وصححه الألباني في الصحيحة (793).

بمعنى أن هذا الاقتباس الذي يكون سحراً هو ما يدعيه المنجمون، ولا يمكن حمل الاقتباس على أنه إدراك علم صحيح عن أحوال النجوم؛ لأن معرفة صفاتها التي خلقها الله -تعالى- عليها، وخصائصها التي هيأها لها - ليست هي ما يعتقده السحرة فيها من كونها مؤثرةً، وعلةً تامةً تستلزم معلولها، بل الباطل المحذور هو ما يدعيه أولئك من الباطل الداعي إلى عبادة غير الله -تعالى-.

أما هي فبعض مخلوقات الله العليم الحكيم الذي لم يخلق شيئاً عبثاً، بل خلق العالم ورتبه؛ فهو يسير بنظام محكم دقيق وَفْقَ ما أراد، فما ترى في خلق الرحمن من تفاوت، بحيث رُتِّبت فيه الأسباب، وربطت بمسبباتهاوخالقها كلها هو الله -تعالى-.[12]

ملحوظة:

هناك أمور يظنها بعض الناس من التنجيم، وهي ليست منه، كالعلم بحادثتي الكسوف والخسوف، فيمكن العلم بذلك بحساب النيِّرين كما يعلم طلوع الهلال والبدر بحسابهما.

وكذلك توقع حالة الجو؛ فهو قائم على دراسة معينة، وبواسطة آلات خاصة بذلك، وقد تصيب تلك التوقعات، وقد تخطئ، ولكنها ليست من جنس أخبار المنجمين.[13]

ثالثاً: الطيرة

1- مفهوم الطيرة: أ- تعريف الطيرة لغة: الطيرة، والتطير بمعنى واحد؛ فالتطير مصدر الفعل تطير يتطير، والطيرة اسم المصدر.

مثل تخـير يتخـير تخـيراً، وخيرةً، ويقـال: تطـيَّرت من الشـيء، وبالشيء[14].

ب- والطيرة في الاصطلاح هي:
التشاؤم من الشيء المرئي، أو المسموع[15].

والتشاؤم: هو عَدُّ الشيء مشؤوماً، أي يكون وجوده سبباً في وجود ما يحزن ويضر[16] .

جـ- اشتقاق الطيرة، وسبب تسميتها بذلك: الطيرة مشتقة من أحد أمرين:

إما من الطيران: فكأن الذي يرى ما يكره أو يسمع-يطير، كما قال بعضهم:

عوى الذئب فاستأنست للذئب إذ عوى وصوَّت إنسان فكدت iiأطير


وإما من الطير:

وهذا هو الأصل، والمختار من الوجهين؛ إذ كانت العرب تزجر الطير والوحش، أي تُنَفِّرها، وترسلها، وتتفاءل أو تتشاءم بها.
فمن قال بالأول احتج بأن الوحش يُتطيَّر به، وزُجِرت مع الطير.


ومن قال بالقول الثاني قال:

إنما كان الأصل في الطير، ثم صار في الوحش، وقد يجوز أن يُغَلَّب أحد الشيئين على الآخر؛ فيذكر دونه، ويرادان جميعاً، كما قيل:

ما يعيف اليوم في الطير الدَّوَح من غراب البين أو تيس iiبرح


فجعل التيس من الطير؛ إذ قدم ذكر الطير، وجعله من الطير بمعنى التطير[17].

فالتطير -إذاً- مأخوذ من الطير في الأصل، ثم أطلق على كل ما يتوهم أنه سبب في لحاق الشر، سواءً كان مسموعاً، أو مرئياً، أو معلوماً، وسواء كان طيراً، أو حيواناً، أو جماداً، أو زماناً، أو مكاناً، أو شخصاً، أو نباتاً، أو عدداً، أو نحو ذلك.
ومما يدخل في مبحث الطيرةِ العيافةُ، وهي: مَصْدَرُ الفعل عاف يعيف، والمصدر عيافة.

والعيافة هي:

زجر الطير، وتنفيرها، وإرسالها، والتفاؤل، أو التشاؤم بأسمائها، وأصواتها، وممراتها؛ فعن العيافة يكون الفأل، أو التشاؤم.
2- وَجْهُ كونِ الطيرةِ من السحر: قال -عليه الصلاة والسلام-: "إن العيافة، والطرق، والطيرة من الجبت.
أخرجه أبو داود(3907)، وحسنه إسناده النووي في رياض الصالحين (1670).

قال عوف: "العيافة: زجر الطير، والطَرْق: الخط في الأرض، والجبت: قال الحسن: إنه الشيطان".[19]
قيل في تفسير الجبت: هو كل ما عبد من دون الله، وقيل: هو الكاهن، والساحر، والسحر.[20]

قال الدكتور أحمد الحمد مبيناً وجه كون الطيرة من السحر من خلال الحديث الماضي: "إن معاني الجبت كلها صادقة في العيافة، والطرق، والطيرة بحسب أحوالها، وكل تلك المعاني دالة على عِظَمِ جُرْم فاعلها.

فإن كانت سحراً فلها أحكامه، وما قيل فيه يقال فيها.
ولا شك بأن اعتقاد أن تلك الأفعال مُنْبِئَةٌ عن ما سيحصل من الغيب، أو أن هذا الفعل مباح - كفرٌ، واعتقادَ أنها تجلب له النفع، أو تدفع عنه الضرر- شرك، فهذا نوع عبادة لها.
وفاعل هذه الأمور، ومفسرها لنفسه أو للناس - ساحر، وإقدامه على الفعل تبعاً لذلك، أو امتناعه، أو طاعة غيره له - عبادة لغير الله -تعالى- لما صح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن الطيرة شرك، روى أبو داود بسنده عن عبدالله بن مسعود عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "الطيرة شرك "ثلاثاً"، وما منا إلا، ولكن الله يذهبه بالتوكل". رواه أبو داود (3910)، والترمذي (1614)، وصححه، وجعل آخره من قول ابن مسعود، وأخرجه الحاكم في المستدرك1/17، وصححه، ووافقه الذهبي.
قال الشيخ عبدالرحمن بن حسن -رحمه الله-: " وهذا صريح في تحريم الطيرة، وأنها من الشرك؛ لما فيها من تعلق القلب على غير الله –تعالى-.
وقال: "قوله: "وما منا إلا" قال أبو القاسم الأصبهاني، والمنذري: في الحديث إضمارٌ، والتقدير: وما منا إلا وقد وقع في قلبه شيء من ذلك. انتهى.
وقال الخلخالي: حذف المستثنى؛ لما يتضمنه من الحالة المكروهة، وهذا من أدب الكلام.
قوله: "ولكن الله يذهبه بالتوكل": أي لما توكلنا على الله في جلب النفع، أو دفع الضر أذهبه الله عنا بتوكلنا عليه وحده. انظر فتح المجيد 2/523-524.
وإن كان صاحب تلك الأعمال لا يعتقدها فهو كذب، وغش، وبهتان، ووسيلة إلى الشرك ممن قد يصدقه، وبحسب حاله يكون حكمه من الكفر، أو الفسوق والعصيان؛ فالفاسق من يتظاهر بتلك الأعمال كذباً من غير اعتقاد، ولا استعانة بالشياطين، وجعلِ تلك الأمور وسيلة ظاهرة يضلل بها.
والكافر هو فاعلها معتقداً إباحتها، أو صدقها ودلالتها، أو المستعين بالشياطين على كشف بعض الأمور، واتخاذ تلك وسيلة يخفي بها صُنْعَه".[22]
ومما يؤكد علاقة الطيرة بالسحر أن أهل الجاهلية كانوا يقصدون بالسؤال عن حوادثهم، وما أَمَّلوه مِنْ أعمالهم - مَن اشتهر عندهم بإحسان الزجر، والطيرة، وسموه عائفاً، وعرافاً.
وممن اشتهر بذلك عرَّاف اليمامة، والأبلق الأسدي، والأجلح، وعروة بن يزيد، وغيرهم؛ فكان العرب يحكمون بذلك، ويعملون به، ويتقدمون، ويتأخرون في جميع ما يتقلبون فيه، ويتصرفون؛ في حال الأمن، والخوف، والسعة، والضيق، والحرب، والسلم؛ فإن أنجحوا فيما يتفاءلون به مدحوه، وداوموا عليه، وإن عطبوا فيه تركوه وذموه.[23]
رابعاً: الخط على الرمل، وما يلحق به
الخط على الرمل: هو الطرق الوارد في قوله -صلى الله عليه وسلم-: "العيافة والطيرة والطرق من الجبت"[24].
وقد مضى وجه كونه ملحقاً بالسحر في الفقرة الماضية عند الحديث عن الطيرة.
وطريقة هذه الصناعة أن الذين يتعاطونها من المنجمين جعلوا من النقط والخطوط ستة عشر شكلاً، وميزوا كلاً منها باسم وشكل يختلف عن غيرها، وقسَّموها إلى سعود ونحوس، وشأنهم في ذلك شأنهم في الكواكب، ومسائل هذه الصناعة تخمينية يزعمون أنها مبنية على تجارب، ويربطونها بالنجوم، ويقولون: إن البروج الاثني عشر يقتضي كل منها شكلاً معيناً من الأشكال التي اصطلحوا عليها، وقالوا: إنه حين السؤال عن المطلوب تقتضي أوضاع البروج قوى الشكل المعين الذي يرسمه الرمّال على الرمل، وتلك الأشكال تدل على أحكام مخصوصة تناسب أوضاع البروج.[25]
ومما يدخل في علم الرمل، ويأخذ حكمه علم الأسارير، وهو علم باحث في الاستدلال بالخطوط الموجودة في الأكف والأقدام والجباه بحسب التقاطع والتباين والطول والعرض والقصر، وبحسب ما بينها من الفروج المتسعة، أو المتضايقة على أحوال الإنسان من طول الأعمار وقصرها، والسعادة والشقاوة، والغنى والفقر، وما شابه ذلك.
ويلحق به -أيضاً- ما يسمى بقراءة الفنجان.[26]
قال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز -رحمه الله-: "وقد ظهر من أقواله -صلى الله عليه وسلم- ومن تقريرات الأئمة من العلماء، وفقهاء هذه الأمة - أن علم النجوم، والخط على الرمل، وما يسمى بالطالع، وقراءة الكف، وقراءة الفنجان، ومعرفة الخط، وما أشبه ذلك كلها من علوم الجاهلية، ومن الشرك الذي حرمه الله ورسوله، ومن أعمالهم التي جاء الإسلام بإبطالها، والتحذير من فعلها، أو إتيان من يتعاطاها وسؤاله عن شيء منها، أو تصديقه فيما يخبر به من ذلك؛ لأنه من علم الغيب الذي استأثر الله به".[27]



بحث لفضيلة الشيخ
محمد بن إبراهيم الحمد
__________________
الياسمين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-11-2009, 12:48 PM   #2
تغريد
حجازي غير
 
الصورة الرمزية تغريد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: عالمي
المشاركات: 2,010
معدل تقييم المستوى: 25
تغريد is a name known to allتغريد is a name known to allتغريد is a name known to allتغريد is a name known to allتغريد is a name known to allتغريد is a name known to all
افتراضي

الله يحمانا من كل شر
يسلموا يارب موضوع مهم ومفيد
يعطيك العافيه
__________________
خــــلـوهـــا تـكــدس
وصـــاحبــها يارب يفــلــس
تغريد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-11-2009, 04:43 PM   #3
الياسمين
الإدارة
منتديات الحجاز الثقافية
 
الصورة الرمزية الياسمين
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: الحجاز
المشاركات: 6,336
معدل تقييم المستوى: 200
الياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to behold
افتراضي

سلمك وعافاك اختي الكريمه
وافر الشكر لمرورك العاطر
لك اطيب التحايا
__________________
الياسمين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-12-2009, 09:23 AM   #4
الجوريه
حجازي غير
 
الصورة الرمزية الجوريه
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
الدولة: أرض الخير
المشاركات: 3,795
معدل تقييم المستوى: 29
الجوريه is a name known to allالجوريه is a name known to allالجوريه is a name known to allالجوريه is a name known to allالجوريه is a name known to allالجوريه is a name known to all
افتراضي

بارك الله فيك فوائد طيبه في حاجة الى التوعية اليوم من شرور تلك الأمور
نسال ان يحفظ الجميع جزيل الشكر لك رعاك الله على الدوام
__________________
الجوريه غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-01-2010, 11:02 PM   #5
الياسمين
الإدارة
منتديات الحجاز الثقافية
 
الصورة الرمزية الياسمين
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: الحجاز
المشاركات: 6,336
معدل تقييم المستوى: 200
الياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to behold
افتراضي

جزاك الله خير اختي ولك وافر الشكر لمرورك العاطر
اطيب وازكى التحايا اقدمها لك
حفظك المولى
__________________
الياسمين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-01-2010, 03:23 PM   #6
رووويا
.:: حجازي جديد ::.
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: بيتنا
المشاركات: 49
معدل تقييم المستوى: 0
رووويا is on a distinguished road
افتراضي

شكرا كتيررررررررررررا
رووويا غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
الرمل, الكهانة, به., يلحق, على, ولا, والتنجيم،, والخط, والعرافة،, والطيرة،

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:02 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
All Rights Reserved Alhjaz forums © 2006 - 2020