منتديات الحجاز الثقافية  

 


استرجاع كلمة المرور طلب كود تفعيل العضوية تفعيل العضوية
العودة   منتديات الحجاز الثقافية ( ثقافية - تاريخية - أجتماعية ) - alhjaz forums of cultural > منتديات الأسرة الحجازية - Hjazi Family Forums > آدم و حـواء > الحمل والولادة > عالم الطفل الحجازي

عالم الطفل الحجازي ملابس اولاد وبنات ,بدل اطفال ,فساتين بنوتات ,بناطيل وبلوزات جينز ,ملابس رياضية,جينزات,بلايز مميزة, بجمات اطفال ، بجامات ،أحدث الملابس لجميع الماركات العالمية,الطفولة وأسرارها و يختص بكل ما يفيد الطفل و توعية الأم وتثقيفها ( صحيا و تعليميا وثقافيا ودينيا ) من اجل إنشاء جيل مسلم فعال, مركز الامومة, مراكز الامومة, صحة الامومة, اجازات الامومة ,بحث عن الامومة, موقع الامومة والطفولة, عاطفة الامومة, منتديات الامومة ,أطفالهم, منتدى الطفولة ,سلوك الطفل, أهمية الأمومة, رعاية الطفل,أطفالنا,طفلك,,, كل ما يتعلق بالطفل , غذاء طفلك , تربية أطفالك, سلوكيات طفلك , كيف تعامل أطفالك,, أطفال الخليج أطفال السعودية ,الطفل العربي, مشروع رعاية وتعليم الأمومة والطفولة ,طفلتك,سيدتي طفلك يحتاجك, رجال المستقبل, برامج الطفولة,بنات صغار,أولاد صغار,أطفالهم, شؤون الطفولة,الأم الحنونه,, مرحلة الطفولة المبكرة, شبكة الطفولة, الطفولة. كيف يستعمل الطفل يديه , مشكلات الطفولة العربية,التسنين عند الأطفال , فلذات أكبادنا، سير الطفل, حبو الطفل , لكى يجلس الطفل , مفيكر صغير جداً , نمو الطفل , الوزن,الطول , مراحل نمو الطفل, الأطفال المتميزين,أطفال العرب,طفلي عنيد, حياة الطفل, ذكاء الأطفال,الأطفال, جمال الطفوله, الإيذاء النفسي,أطفال الكويت, سلوك الاطفال,,أطفال الامارات, مرحلة رياض الأطفال, للمهتمين بالطفولة, مواقع الأطفال, أنماط الحياة,سلوك طفلك,أطفال مصر,أحباب الله, هيئة رعاية الطفولة,طفلي, تدريب الاطفال, شخصية الطفل ,النمو الاجتماعي في مرحلة الطفولة المتوسطة,أطفال أذكياء, عناد الطفولة, نمو وتطور الطفل , الطفل النابغةالطفل , الاسرة , الاسرة العربية ,حياة اجتماعية, مشكلات اجتماعية , حلول, مشكلات ونصائح,المركب الصغير, اطفال،تربية وتعليم،الطفل والاسرة،الطفل الصحة،الطفل والكمبيوتر،مكتبة الطفل، ابداعات اطفال،المسلم الصغير، صور اطفال،صور متحركة،اضحك مع الاطفال،أطفال السعوديه , الإيذاء البدني, الطفل المتميز ,أطفال المغرب العربي,,أطفال السودان, احلام الطفولة, الإيذاء الجنسي, الطفل الموهوب ,اطفال العراق,أطفال مميزون,أطفال اليمن,,أطفال سوريا, معاملة الأطفال, حول الطفوله, أطفال متفوقون ,, منتجعات الطفولة,أطفال عمان, الطفل والعنف, أهمية الحد من ايذاء الأطفال, الأطفال العاديين, مصطلحات الطفولة, ملاجئ الأطفال, إهمال الأطفال, مكافحة العنف ضد الطفل, الإيذاء الجنسي للأطفال, مظاهر إيذاء الأطفال, أبنائنا الأعزاء,برامج للطفل,, براءة الطفولة,, الأطفال غير العاديين, الطفل العبقري،الطفل والأسرة, مواضيع الأطفال وطرق التعامل معهم,, استراتيجية تنمية الطفولة, التحرش بالاطفال, مصادر إيذاء الأطفال,,أطفال الاردن,,أطفال قطر,, أمور الطفل من تربية وغذاء ؛ وتعليم, أخبار الطفولة, مهرجان للأمومة والطفولة , موسوعه الامومه والطفوله , الطفولة وأسرارها, ثقافة الطفل,طفل, لاهم الكتب فى مجال الامومه والطفوله, تربيه الابناء, امومة و طفولة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-03-2006, 04:34 AM   #1
الشريفة نوارة
أصدقاء الحجاز
 
الصورة الرمزية الشريفة نوارة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: المدينة المنورة
المشاركات: 1,137
معدل تقييم المستوى: 21
الشريفة نوارة is on a distinguished road
افتراضي {{{ قلوب الأبناء كيف نكسبها ..؟ }}}






- كيف تكسبين قلوب أبنائك؟
اللصوص من حولنا يتسابقون لاختطاف صغارنا ورياحين قلوبنا وعطرها، وإبعاد قلوبهم عن قلوبنا، رغم أن الأجساد متقاربة والسحنات متشابهة، كل أم تحب أن يذكرها أبناؤها، بل تذكرها الأجيال جميعها بأجمل ذكر وأطيبه، فكيف السبيل إلى ذلك؟ هناك عدة خطوات تحقق هذا الأمر:

· فهم عمق الحديث الشريف عندما سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أبوك".

في هذا الحديث الشريف تكريم لدور الأم، وأن تكون صاحبة لأولادها.. هي ليست صحبة كيفما اتفق، أو صحبة مفروضة من الخارج، بل هي حسن صحبة.

ففي هذا الحديث الشريف رفقة وتكريم لدور الأم، فهي أحق الناس بالبث الوجداني، بل هي أهل لحسن الصحبة، وحسن الصحبة هذه تعني عدة جوانب:

· الحب والمودة بين الأم وصغارها

وهذا حب فطري لا يحتاج إلى تعليم، لكنه يحتاج إلى تدعيم، فمن حب الملامسة الجسدية: التربيت على الكتف، القبلة في مناسبات عدة؛ فالأبناء يحتاجون إلى الدفء العاطفي والحنان بين الحين والآخر، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما يرى فاطمة الزهراء مقبلة عليه يقوم لها فيهش ويبش، ثم يقبلها من جبينها ويقعدها إما مكانه أو إلى جواره، صلى الله عليه وسلم.

· حسن استقبال الغائب من الأبناء

عندما يصل أبناؤك من المدرسة حاولي أن تكوني في البيت هادئة ومستقرة نفسيًا، لا تحاولي أن تمطريهم بوابل الشكاوى أو الأوامر، بل تفرغي وقتيًا وذهنيًا للاستماع إلى هموم القادم الخاصة بعيدًا عن الآخرين.

· المخاطبة بأسلوب ودي

خاصة عند النهي؛ وقد قال يعقوب عليه السلام ليوسف: {يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك}، فقبل أن ينهاه خاطبة بطريقة ودية، وليكن الخطاب مع الأبناء مفعم بالحب ومحلى بالاحترام.

· الاحترام

ونقصد به تقدير مشاعر الأبناء وتقبل كيانهم ومعرفة إمكاناتهم، فلا نشتمهم بقبيح الكلام أو نكثر النقد عليهم، فاحترامنا للغير يقودنا إلى التوجيه برفق لا التوبيخ والنقد الجارح، والمسافة واسعة بين التوجيه والتوبيخ. ويمتد الاحترام إلى شكل الأبناء حتى لو كان أحدهم يشبه أحد الأشخاص الذين لا نحبهم؛ فذلك ليس مبررًا للسخرية والبغضاء، كثيرًا ما تردد الأمهات: ابنتي فلانة متعبة مثل عمتها..، مثل هذه العبارات تفرق القلوب وتزرع الشحناء والبغضاء.

ومن الاحترام أيضًا تقبل قدراته وهواياته وميوله واحترامها، فالأم الواعية تأخذ بيد أقل الأبناء قدرات، وتحاول جاهدة رفعه، وتنمي هوايات أبنائها مهما كانت بسيطة، ورحم الله شوقي إذ يقول على لسان طفل:

أنا في الصبـح تلميذ وبعد الظهر نجار

فلي قلـم وقرطـاس وإزميل ومنشـار

وعلمي إن يك شـرفًا فما في مهنتي عار

ثم هي ترعى النوابغ والأذكياء من أبنائها، فتحضر لهم مستلزمات تطورهم؛ كالكتب والمراجع والأدوات والأشرطة.

وأما عن احترام آرائهم، فيفضل أن يستشار الأبناء في بعض الأمور حسب وعيهم، ويستمع إلى حديثهم، وتأملي سيرته صلى الله عليه وسلم وقد شرب ذات مرة، وعبد الله بن عباس عن يمينه وأبو بكر عن يساره (أو أبو هريرة)، فأحب رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يؤثر الكبير على الصغير، رغم تخالف موقعهم منه؛ فاستأذن ابن عباس فقال له: "والله لا أوثر سؤرك أحدًا" وشرب ابن عباس رضي الله عن الصحابة أجمعين.

التكريم (أكرمي مثواه)

والكريم في اللغة كثير الخير، ومن يكرم يمسي كريمًا، وهي تربية بعيدة عن الإهانة والقسوة والإذلال، وهنا لابد أن نقف مع قانون الثواب والعقاب؛ فإن عصى الطفل أمرًا إلهيًا ـ كأن يكذب مثلاً ـ وللكذب عن الأطفال قضايا وملابسات، وقررنا أن نعاقبه، فمن الحكمة أن نتصرف بهذا التسلسل:

- إن قلتَ الصدق ـ وأنا أعرف إنك صادق ـ سوف أحبك وأجلسك إلى جواري وأقبلك (وهذه مكافئة معنوية).

- إن قلت الصدق سوف أعطيك مكافأة (هذه مكافأة مادية).

- هذا ليس صدقًا؛ سوف أخاصمك (هذه عقوبة معنوية).

- هذا ليس صدقًا؛ لن آخذك إلى النزهة غدًا (هذه عقوبة معنوية عنيفة).

- هذا ليس صدقًا، وإن لم تقل الصدق سوف تعرض نفسك للعقوبة (هذا تهديد مادي).

- هذا ليس صدقًا، وأنت تستحق العقوبة (هذه عقوبة مادية).

يقول عبد الله علوان رحمه الله في كتابه القيم "تربية الأولاد في الإسلام": "إن عدم اتباع هذا التسلسل في التربية قد يوقع المربي في إثم".

فاحرصي على أن تربي أجيالاً مرفوعة الرأس عزيزة بطاعة الله، واثقة بمبادئها، معتزة بدينها، لا تذل ولا تحرج إلا إذا فعلت معصية.

المشاركة

وتحتها تندرج عدة أفعال؛ منها المؤانسة والملاعبة والممازحة.

ومن المؤانسة رواية القصص والسير والتأملات المشتركة، فمثلاً: رواية قصص السير ومواقفها المشرفة ، وهذا كنز عظيم رائع يعيد صياغة شخصية المسلم، وننصح هنا بالقراءة المشتركة لعدة كتب، في البداية كتاب محمد موفق سليمة، وصور من حياة الصحابة لعبد الرحمن رأفت الباشا، وأهل السيف والقلم لعبد المنعم الهاشمي، وهذه النماذج على سبيل المثال لا الحصر.

أما الممازحة الممزوجة بالاحترام دون تطاول فهي تهدم الحواجز بين الآباء والأبناء.

ومن أروع أنواع المشاركة مشاركة العبادات، وأهمها صلاة الجماعة مع جميع أفراد الأسرة، فهذه تذيب الحواجز الجليدية بين أفراد الأسرة وتستبدل بها علاقات حميمة زائفة.

مشاركة المناسبات والمواسم

مثل مواسم الرحلات والأعياد؛ فالأم المشاركة لأبنائها تكون معهم يوم فرحهم ويوم ترحهم، وقد تقلب فشلهم إلى نجاح بوقوفها ومساندتها، وهنا أذكر قصة والدتين علمتا بأن ولديهما فشلا في امتحان الثانوية العامة، الأولى ربتت على كتف ابنها وقالت: أنا أنظر إليك بعد سنة من الآن ناجح بتفوق إن شاء الله، والثانية عندما طلب ابنها شيئًا من الطعام ردت عليه: أو تجرؤ على طلب الحياة! ومثلك لا يستحق الحياة؟

أما المجالسة والمؤانسة فتقصد بهما العطاء الزائد مثل قضاء سهرة مشتركة في غرفة الأولاد أو على حافة الشرفة، أو الجلوس في الحديقة، وحديث ودي خاصة حديث الذكريات والجيران، والمشاركة عمومًا قد تستغرق معظم جوانب الحياة، فهي التي تبدد الخوف والحزن والهم واليأس، والمشاركة الحانية شلال عطاء للهمم والقيم.

التضحية والعطاء:

وهذا يتطلب بأن تفرغ الأم جهدها من أجل أسرتها وبيتها، وقد يقلب هذا الأمر أولويات الأم الواعية عن غيرها، فقد تجدين الواحدة غارقة بمتطلبات النفاق الاجتماعي على حساب بناء الجوهر الإنساني، ومثال ذلك عدم تقليل الأم لارتباطاتها الاجتماعية في موسم الامتحانات مثلاً، وأذكر هنا أبيات لأحد الشعراء، إذ يقول:

البيت أصبح تائهًا ويكاد يطويه الدمـار

لا الأمهات لها به عطف وليس لها قرار

بين المحافل تارة زوارة لـو أن تـزار

ما بين آخر سهرة أو موضة كان الحوار

وأذكر هنا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "طوبى لمن ملك لسانه ووسعه بيته وبكى على خطيئته".

والأم الأمينة لا تضحي بجهدها ووقتها من أجل نجاح أبنائها فقط، بل من أجل تفوقهم واستقرارهم وريادتهم.

التهادي

ونقصد أن تقدم الأم لأبنائها هدايا بمناسبات مختلفة، تفوق في مدرسة أو في مسابقة قرآنية، أو في أي مجال إبداعي يرضي الله سبحانه وتعالى، وهدايا المرض، ففي تطبيق آداب عيادة المريض في البيت المسلم تعليم واقتداء وسعادة وراحة، وفي المقابل فإن الأبناء يبادلون الأم هذه المشاعر والهدايا، ولا ننسى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "تهادوا تحابوا".

الترفيه

مثل الرحلات أو عمل نشاطات تشبه النشاطات المدرسية من تسجيل كاسيت أو تصوير فيديو أو إعداد فقرات إنشادية أو مسرحية، وهذا له عميق الأثر في بناء الشخصية المتزنة المفعمة بالحيوية والنشاط.

التسامح

لا يمكن أن تكتمل حسن صحبة دون أن تتوج بالتسامح والصفح، ومن أشقى العلاقات تلك التي يشوبها سيئ التراكمات وأليم الذكريات، ومن أجل أن يكون التسامح قلبيًا لابد من أن نعتذر للصغار إن أخطأنا في حقهم وتسرعنا في الحكم عليهم أو أن نبين لهم وجهة نظرنا بروية وهدوء.

ثمرات هذه الصحبة:

أولاً: الحل الودي لجميع الاختلاف وعدم تصعيدها إلى خلافات ومشاحنات وبغضاء وتوتر.

ثانيًا: تستمر مجادف التوجيه الأسرية معطاءة حتى يصل الصغار إلى بر الأمان، وقلما يظهر العناد عند الأبناء الذين يعبرون عن آرائهم بشجاعة ويجدون لأقوالهم آذانًا صاغية.

ثالثًا: الحفاظ على شخصية وهوية ومبادئ الأسرة لأنها أقوى من أن تستورد الفكر الوافد المهلهل، أو الأزياء التربوية المخجلة، ويبدو شبابنا وشاباتنا في أشكال غريبة عنا ويحاولون جاهدين التملص من هويتنا وثقافتنا وديننا.

رابعًا: البيت الهادئ يشع فيه جو عبادة مثالي، وبالتالي يحقق سعادة الدنيا والآخرة بتوفيق الله.

خامسًا: وتتم في هذا البيت رعاية المواهب والطاقات وتخريج أجيال متفكرة ومبدعة.

سادسًا: سوف يتوارى الباطل من مجتمعاتنا وينحسر بإذن الله وترد بضاعتهم إليهم، ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله.


كتبته :أم حسان الحلو

مجلة الأسره
الشريفة نوارة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19-04-2006, 04:01 PM   #2
تلاوين الدنيا
.:: حجازي برونزي ::.
 
الصورة الرمزية تلاوين الدنيا
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
الدولة: السعوديه
العمر: 37
المشاركات: 603
معدل تقييم المستوى: 20
تلاوين الدنيا is on a distinguished road
افتراضي مشاركة: {{{ قلوب الأبناء كيف نكسبها ..؟ }}}

هلااااااااا نوارة قلبي........
تثلموووووووووووووو على موضوعك الرائع.........
يديك العافية
تلاوين الدنيا غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20-04-2006, 06:58 PM   #3
alma7i
Owner Alhjaz Forums
Abu Abdallah
 
الصورة الرمزية alma7i
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: Al-MaDiNaH
المشاركات: 13,964
معدل تقييم المستوى: 200
alma7i has a reputation beyond reputealma7i has a reputation beyond reputealma7i has a reputation beyond reputealma7i has a reputation beyond reputealma7i has a reputation beyond reputealma7i has a reputation beyond reputealma7i has a reputation beyond reputealma7i has a reputation beyond reputealma7i has a reputation beyond reputealma7i has a reputation beyond reputealma7i has a reputation beyond repute
افتراضي مشاركة: {{{ قلوب الأبناء كيف نكسبها ..؟ }}}

يعطيك الف عافيه يالشريفه على الطرح المميز..


وماييحمله من فائده للجميع ..


اتمني لك دوام التوفيق والسعاده ..



مع خالص تحياتي،،،،،،،،،
__________________

[
وما من كاتبٍ إلا سَيُفنى* * * ويُبقِي الدَهرُ ما كَتبَت يداه
فلا تكتُب بكفكَ غير شيءٍ * * * يَسُرَكَ في القيامةِ أن تراه


alma7i غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 21-04-2006, 02:47 AM   #4
NaHoOoLa
حجازي غير
 
الصورة الرمزية NaHoOoLa
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: !'•.¸( أســعــى للإحــتــراف )¸.•'!
المشاركات: 324
معدل تقييم المستوى: 19
NaHoOoLa is on a distinguished road
افتراضي مشاركة: {{{ قلوب الأبناء كيف نكسبها ..؟ }}}

السلام عليكم


نواارة



يعطيك العاافية


موضوع فنتااااااستك



يصلموووو
NaHoOoLa غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 21-04-2006, 07:17 PM   #5
الياسمين
الإدارة
منتديات الحجاز الثقافية
 
الصورة الرمزية الياسمين
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: الحجاز
المشاركات: 6,336
معدل تقييم المستوى: 200
الياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to beholdالياسمين is a splendid one to behold
افتراضي مشاركة: {{{ قلوب الأبناء كيف نكسبها ..؟ }}}

هلا نواارة...
موضوع رائع...
تسلمي ياعسل...
__________________
الياسمين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28-04-2006, 05:52 AM   #6
الشريفة نوارة
أصدقاء الحجاز
 
الصورة الرمزية الشريفة نوارة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: المدينة المنورة
المشاركات: 1,137
معدل تقييم المستوى: 21
الشريفة نوارة is on a distinguished road
افتراضي مشاركة: {{{ قلوب الأبناء كيف نكسبها ..؟ }}}

هلا غاليتي تلاوين


مشكورة ياعسل للمرور العسل


تقديري لكِ
__________________


الشريفة نوارة غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:41 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
All Rights Reserved Alhjaz forums © 2006 - 2020